لأن ابنك لن يبقى مراهقاً إلى الأبد،
وما لا يتعلّمه اليوم، سيتعلّمه من الحياة غداً… لكن بثمنٍ مؤلم
هل تغيّر ابنك فجأة؟ أصبح أكثر صمتاً، وأقل قرباً منك؟
هل انسحب إلى الهاتف، وابتعد عن الحديث والمشاركة؟
هل تراجعت ثقته بنفسه رغم كل ما وفّرتيه له؟
هل تشعرين أنه يتخبّط بين مشاعره ولا يعرف من هو أو ما يريد؟
إن كنتِ تتساءلين:
يكتشف نفسه بوعي ويعرف نقاط قوته وضعفه.
يبني ثقته بنفسه خطوة بخطوة من خلال التجربة العملية
يواجه الضغوط والتحديات اليومية دون ارتباك أو خوف.
يضع أهداف واضحة ويتدرّب على متابعتها وتحقيقها.
يتواصل بفعالية معك ومع أصدقائه ويعبر عن رأيه بثقة
يقول “لا” عند الحاجة ويحمي حدوده الشخصية
يستخدم التكنولوجيا ووسائل التواصل بوعي وأمان
يتخذ قراراته المصيرية (دراسة، صداقات، اختيارات شخصية) بوعي ومسؤولية
يخلق توازناً بين الدراسة وحياته الاجتماعية وراحته النفسية
يتدرّب على مواقف واقعية تحاكي الحياة العملية ليتعلّم كيف يحلها بوعي وثقة
الآن؟ يعرف نفسه، يتكلّم بثقة، يعبّر عن مشاعره، يخطط لمستقبله،
بل يخوض رحلة حقيقية تبدأ من الداخل وتنتهي بتحوّل ملموس
يتعلم كيف يعبّر عن مشاعره وأفكاره، وكيف يصغي للآخرين بفهم واحترام.
✨ النتيجة:
تتحسن علاقاته وتخف التوترات، ويبدأ يكتسب قوة التعبير عن نفسه. و يبدأ يميز بين أنماط الناس و يتعامل معهم بوعي و احترام.
و يصبح قادراً على حماية حدوده الشخصية بطريقة لبقة تحميه من ضغط الأصدقاء.
يبدأ بتحدي الخوف من الفشل. يتعلّم أن الخطأ ليس نهاية، بل خطوة في طريق التعلّم.
✨ النتيجة:
تنمو داخله بذرة الثقة بالنفس، ويبدأ يواجه الحياة بحزم أكثر.
يتعرف على ذاته، يفهم مشاعره، يكتشف صفاته، ويبدأ بتكوين صورة أوضح عن نفسه.
✨ النتيجة:
بداية تواصل حقيقي مع الذات وشعور أولي بالوعي الداخلي.
يبدأ بتنظيم حياته اليومية، إدارة وقته، ومتابعة التزامه بالخطط. و يبدأ يعرف كيف يستخدم التكنولوجيا ووسائل التواصل بأمان.
✨ النتيجة:
يكتسب القدرة على إدارة وقته وخصوصيته، ويشعر بأنه أصبح مستعداً للحياة العملية.وأكثر قدرة على حماية نفسه من المخاطر ويحافظ على توازنه بين الحياة الرقمية والواقعية.
يرسم ملامح مستقبله، يكتشف شغفه، ويتعلّم كيف يحدد أهدافاً واقعية ومُلهمة.
✨ النتيجة:
يتحوّل من شخص ضائع إلى مراهق يملك رؤية واتجاه واضح.
يدخل عالم اتخاذ القرار. يفهم كيف يحلل المواقف، ويوازن بين الخيارات، ويتحمّل مسؤولية اختياراته.
✨ النتيجة:
يتجاوز مرحلة التردد، ويبدأ باتخاذ قرارات واثقة بوعي.
يُشترط اجتياز جلسة تقييم قبلي للتأكّد من جاهزيته واستعداده
فيديوهات تعليمية أسبوعية (مسجّلة) و مبسطة
بعد كل فيديو، يتواصل المراهق معي مباشرة لأتأكد من فهمه وأدرّبه على المهارة عملياً.
تمارين تطبيقية قابلة للتحميل تساعد المراهق على التدريب الذاتي
أنشطة تفاعلية أسبوعية تحاكي مواقف الحياة الواقعية
أكثر من 38 أداة تعليمية (أوراق عمل، ألعاب، اختبارات، أنشطة إبداعية).
دفاتر وخرائط ذهنية وخطط وجداول لتتبع التقدّم
تقييم شخصي قبل وبعد البرنامج لقياس التطور
رسائل توجيهية للأهل لمساندة أبنائهم في التطبيق
مجموعة دعم مغلقة وآمنة على واتساب
تواصل يومي وتحفيز مستمر للمراهق
رسائل أسبوعية مخصصة للأهل لتسهيل دعمهم
تغذية راجعة فردية بعد كل تمرين
تقارير صوتية وشخصية لتطور المراهق
دعم فردي حسب التحديات الخاصة
تقرير تقييمي قبل وبعد البرنامج يُظهر التغيير بوضوح
جلسة خاصة للأهل لتعلّم كيفية دعم ابنهم خلال الرحلة
يستمر دعمنا لمدة 3 أشهر بعد انتهاء البرنامج للمشتركين في باقة الأثر العميق و شهر للمشتركين في باقة التحول لضمان استمرار النتائج و تعزيز المهارات في الحياة اليومية.
باقة الانطلاقة : 7 جلسات
باقة التحول : 10 جلسات
باقة الأثر العميق: 15 جلسات معمّقة
🕒 المدة: 6 أسابيع تدريبية + أسبوع اختياري للتطبيق
🎯 الفئة المستهدفة: المراهقون والمراهقات من 11 إلى 18 سنة
👤 المسارات العمرية:
o "أثر البداية" (11–13 سنة)
o "نقطة التحوّل" (14–18 سنة)
💻 طريقة التقديم: عبر منصة تعليمية مغلقة
📝 القبول: عبر تقييم مبدئي (اختبار أو مقابلة فردية)
✔ أصبح يعرف نفسه ويتكلّم بثقة
✔ صار أكثر هدوءاً والتزاماً
✔ حدّد أهدافه وبدأ بتنفيذها
✔ تحسنت علاقاته وأصبح يعبر عن مشاعره بوضوح
✔ أصبح يستخدم التكنولوجيا بوعي دون أن تسيطر عليه
✔ امتلك أدوات عملية حقيقية لمواجهة تحديات الحياة اليومية
يُشترط اجتياز جلسة تقييم قبلي للتأكّد من جاهزيته واستعداده