أساعد أهالي المراهقين الذين يخافون على مستقبل أبنائهم، ويتمنّون أن يروهم واثقين من أنفسهم، قادرين على التعبير عن مشاعرهم، يعرفون ماذا يريدون، ويتخذون قراراتهم بوعي واستقلالية.
أعلم تماماً أن هذه المرحلة ليست سهلة: العناد، إدمان الموبايل والألعاب الإلكترونية، الإهمال الدراسي العزلة، وحتى فقدان الثقة بالنفس، افتقار عوامل الأمان عند استخدام التكنولوجيا وكذلك تبعات مرحلة انفصال الأبويين…
كلها تحديات تجعل الأهل يشعرون أنهم يفقدون السيطرة شيئاً فشيئاً.
معي سيتعلم المراهق كيف يفهم نفسه، يعبر عن مشاعره بثقة، يتخذ القرارات بوعي و مسؤولية، يكتشف شغفه و يحدد أهدافه المستقبلية، يبني علاقات صحة و يتعلم يشكل حدوده الواضحة ويحترم حدود الآخرين ، كيف يدير مشاعره و مشكلاته و يواجه الضغوطات و يتغلب عليها و كيف يتعامل مع التكنولوجيا بأمان و يتعلم كل الأدوات اللازمة ليواجه الحياة العملية بثقة ووعي.
كثير من الأمهات يقفن عاجزات أمام أولادهم وتصرفاتهم في هذه المرحلة.
فقط تنتقد وتقول (فترة و بتمر)
نحن كأهل اليوم نمتلك السلطة والقدرة على أن نغيّر في حياة أبنائنا… ولكن غداً قد لا يكون الأمر كذلك.
اليوم نستطيع أن نكون معهم في أي مشكلة يتعرضون لها، نساعدهم على حلّها ونحميهم من المواقف التي قد تؤذيهم… ولكن غداً لن يكون بإمكاننا أن نفعل ذلك.
لذلك، اغتنموا هذه المرحلة الذهبية.
كوني الأم التي اختارت أن تجعل من فترة المراهقة عند أبنائها مرحلة بناء، مرحلة يكتسبون فيها أدوات ومهارات تعلّمهم كيف يواجهون حياتهم المستقبلية.
كوني الأم التي قررت أن تجهّز أبناءها من الآن ليخرجوا إلى الحياة واثقين من أنفسهم، قادرين على اتخاذ قراراتهم، ومستعدين لمواجهة تحدياتهم اليومية بثبات ووعي.
أساعد أهالي المراهقين الذين يخافون على مستقبل أبنائهم، ويتمنّون أن يروهم واثقين من أنفسهم، قادرين على التعبير عن مشاعرهم، يعرفون ماذا يريدون، ويتخذون قراراتهم بوعي واستقلالية.
أعلم تماماً أن هذه المرحلة ليست سهلة: العناد، إدمان الموبايل والألعاب الإلكترونية، الإهمال الدراسي العزلة، وحتى فقدان الثقة بالنفس، افتقار عوامل الأمان عند استخدام التكنولوجيا وكذلك تبعات مرحلة انفصال الأبويين…
كلها تحديات تجعل الأهل يشعرون أنهم يفقدون السيطرة شيئاً فشيئاً.
معي سيتعلم المراهق كيف يفهم نفسه، يعبر عن مشاعره بثقة، يتخذ القرارات بوعي و مسؤولية، يكتشف شغفه و يحدد أهدافه المستقبلية، يبني علاقات صحة و يتعلم يشكل حدوده الواضحة ويحترم حدود الآخرين ، كيف يدير مشاعره و مشكلاته و يواجه الضغوطات و يتغلب عليها و كيف يتعامل مع التكنولوجيا بأمان و يتعلم كل الأدوات اللازمة ليواجه الحياة العملية بثقة ووعي.
كثير من الأمهات يقفن عاجزات أمام أولادهم وتصرفاتهم في هذه المرحلة.
فقط تنتقد وتقول (فترة و بتمر)
نحن كأهل اليوم نمتلك السلطة والقدرة على أن نغيّر في حياة أبنائنا… ولكن غداً قد لا يكون الأمر كذلك.
اليوم نستطيع أن نكون معهم في أي مشكلة يتعرضون لها، نساعدهم على حلّها ونحميهم من المواقف التي قد تؤذيهم… ولكن غداً لن يكون بإمكاننا أن نفعل ذلك.
لذلك، اغتنموا هذه المرحلة الذهبية.
كوني الأم التي اختارت أن تجعل من فترة المراهقة عند أبنائها مرحلة بناء، مرحلة يكتسبون فيها أدوات ومهارات تعلّمهم كيف يواجهون حياتهم المستقبلية.
كوني الأم التي قررت أن تجهّز أبناءها من الآن ليخرجوا إلى الحياة واثقين من أنفسهم، قادرين على اتخاذ قراراتهم، ومستعدين لمواجهة تحدياتهم اليومية بثبات ووعي.
المسار الأول يدعى: أثر البداية مصمم للمراهقين من (11–13 سنة)
المسار الثاني يدعى: نقطة التحول مصمم للمراهقين من (14–18 سنة)
اكتشاف نقاط قوته وضعفه وفهم ذاته بعمق
وضع أهداف واضحة واكتساب الدافع لتحقيقها.
استراتيجيات عملية للمذاكرة وتنظيم الوقت و ترتيب الأولويات بعيداً عن التوتر.
التعامل مع الضغط النفسي والامتحانات بثبات وهدوء.
مهارات التواصل الفعّال مع الأهل والأصدقاء
كيفية وضع حدود شخصية واضحة والقدرة على قول “لا” بثقة
الاستخدام الواعي والآمن للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي
خطوات عملية لبناء وتعزيز ثقته بنفسه يومياً
اتخاذ قرارات مصيرية (الدراسة – المهنة – العلاقات) بوعي ومسؤولية
تحقيق التوازن بين الدراسة والحياة الاجتماعية والصحة النفسية
هذا الكتاب المجاني أُعدّ خصيصاً للوالدين الذين يرغبون في إعداد أبنائهم ليكونوا جاهزين لمتطلبات الحياة العملية، لا أن يقتصر دورهم على التفوّق الدراسي فقط.
مين هو؟
كيف يقرر؟
كيف يتعامل مع الضغوط ؟
كيف يتواصل؟
وكيف يتعامل مع تحديات الحياة بثبات وهدوء؟
لأدوات الأساسية التي يجب أن يتعلّمها المراهق اليوم.
كيف تساعده على بناء ثقته بنفسه من داخل البيت.
أكثر الأخطاء التي تدمّر العلاقة والتواصل، وكيف تتفاداها.
دليل عملي وتطبيقي لكل أداة، بأسلوب بسيط ومباشر
أقدم مسارات عملية ترافق المراهق خطوة بخطوة، لأنقله من حالة التشتت و الخوف لحالة الثقة و الوعي، مع تمليكه كافة الأدوات و المهارات العملية التي يحتاجها في حياته المستقبلية.
خدماتي مصممة خصيصاً للمراهقين (11-13) و (14-18) وتتنوع حسب احتياجاتهم
مسارات تدريبية تطبيقية مبنية على مراحل واضحة، كل مرحلة فيها فيديوهات + تمارين + تحديات + متابعة داخلية) مسجلة جاهزة ومتاحة بأي وقت للمراهقين اللذين يفضلون الحضور على حسب وقتهم (مع متابعة)
جلسات أونلاين 1:1 بترافق المراهق لاكتشاف نفسه، ترتيب أفكاره، والتعامل مع مشاعره بطريقة واعية وبعيدة عن التوجيه المباشر.
إذا حاسّة إنه ابنك عنده هدف عم يحاول يوصله وما عم يقدر و محتاج شخص يسمعه، يرافقه، ويدعمه يلاقي طريقه بثقة.
فهي الجلسة مصممة خصيصاً للمراهق، لتكون أول خطوة عملية وفارقة بحياته.
خلال 60 دقيقة أونلاين، منشتغل سوا على:
التعرف على التحديات يلي عم يمر فيها.
مساعدته يعبر عن حاله ويكتشف نقاط قوته.
تقييم جاهزيته لبرنامج تدريبي أعمق.
توصيات أولية بصوتي مخصصة إلكم كأهل.
أم تيم
3- كنت مترددة بالبداية، بس المتابعة الشخصية والمحتوى العملي خلوني أحس أنو ابني بأمان، وأنا كمان حبيت كيف البرنامج بيبني الوعي خطوة خطوة وبيهتم بتطوير المهارات الشخصية عند المراهق.
أبو ليان
اللي عجبني بالبرنامج إنو ما بيعطي حلول جاهزة، بل بيعلم ابني كيف يفكر بطريقة تحليلية ، كيف يحل مشاكله، وكيف يبني ثقته لحاله. صرت شوف فرق حقيقي بطريقة تعامله مع ضغط الدراسة والحياة، أنصح بشدّة.
أم سامي
كنت حاسة إنو ابني ضايع ومشتت، وكل ما حاولت أقرّب منه كنت بفشل. بس من وقت اشترك بالجلسات الفردية، صار يحكي أكتر، يعرف شو بدو، وحتى تواصلنا بالبيت تحسّن. شكرًا من القلب.”
طبعاً برنامج "رحلة ثقة" ليس علاج نفسي، إنما هو تدريب عملي للمراهقين يساعدهم على فهم أنفسهم، يبنوا ثقتهم، ويتعلموا مهارات حقيقية يحتاجونها بحياتهم العملية.
لا. أنا كمدربة أعمل بأسلوب اللايف كوتشينج، وهو علم نستخدم فيه تقنيات معينة لتحفّيز المراهق على التفكير، وتساعده يكتشف، ويقرر بنفسه بدون أن أعطيه أوامر
Instagram
WhatsApp