نانسي الباشا

أخصائية ومدربة تطوير شخصي للمراهقين

أساعد أهالي المراهقين الذين يخافون على مستقبل أبنائهم، ويتمنّون أن يروهم واثقين من أنفسهم، قادرين على التعبير عن مشاعرهم، يعرفون ماذا يريدون، ويتخذون قراراتهم بوعي واستقلالية.

أعلم تماماً أن هذه المرحلة ليست سهلة: العناد، إدمان الموبايل والألعاب الإلكترونية، الإهمال الدراسي العزلة، وحتى فقدان الثقة بالنفس، افتقار عوامل الأمان عند استخدام التكنولوجيا وكذلك تبعات مرحلة انفصال الأبويين…

كلها تحديات تجعل الأهل يشعرون أنهم يفقدون السيطرة شيئاً فشيئاً.

معي سيتعلم المراهق كيف يفهم نفسه، يعبر عن مشاعره بثقة، يتخذ القرارات بوعي و مسؤولية، يكتشف شغفه و يحدد أهدافه المستقبلية، يبني علاقات صحة و يتعلم يشكل حدوده الواضحة ويحترم حدود الآخرين ، كيف يدير مشاعره و مشكلاته و يواجه الضغوطات و يتغلب عليها و كيف يتعامل مع التكنولوجيا بأمان و يتعلم كل الأدوات اللازمة ليواجه الحياة العملية بثقة ووعي.

كثير من الأمهات يقفن عاجزات أمام أولادهم وتصرفاتهم في هذه المرحلة.

فقط تنتقد وتقول (فترة و بتمر)

نحن كأهل اليوم نمتلك السلطة والقدرة على أن نغيّر في حياة أبنائنا… ولكن غداً قد لا يكون الأمر كذلك.

اليوم نستطيع أن نكون معهم في أي مشكلة يتعرضون لها، نساعدهم على حلّها ونحميهم من المواقف التي قد تؤذيهم… ولكن غداً لن يكون بإمكاننا أن نفعل ذلك.

لذلك، اغتنموا هذه المرحلة الذهبية.

كوني الأم التي اختارت أن تجعل من فترة المراهقة عند أبنائها مرحلة بناء، مرحلة يكتسبون فيها أدوات ومهارات تعلّمهم كيف يواجهون حياتهم المستقبلية.

كوني الأم التي قررت أن تجهّز أبناءها من الآن ليخرجوا إلى الحياة واثقين من أنفسهم، قادرين على اتخاذ قراراتهم، ومستعدين لمواجهة تحدياتهم اليومية بثبات ووعي.

نانسي الباشا

أخصائية ومدربة تطوير شخصي للمراهقين

أساعد أهالي المراهقين الذين يخافون على مستقبل أبنائهم، ويتمنّون أن يروهم واثقين من أنفسهم، قادرين على التعبير عن مشاعرهم، يعرفون ماذا يريدون، ويتخذون قراراتهم بوعي واستقلالية.

أعلم تماماً أن هذه المرحلة ليست سهلة: العناد، إدمان الموبايل والألعاب الإلكترونية، الإهمال الدراسي العزلة، وحتى فقدان الثقة بالنفس، افتقار عوامل الأمان عند استخدام التكنولوجيا وكذلك تبعات مرحلة انفصال الأبويين…

كلها تحديات تجعل الأهل يشعرون أنهم يفقدون السيطرة شيئاً فشيئاً.

معي سيتعلم المراهق كيف يفهم نفسه، يعبر عن مشاعره بثقة، يتخذ القرارات بوعي و مسؤولية، يكتشف شغفه و يحدد أهدافه المستقبلية، يبني علاقات صحة و يتعلم يشكل حدوده الواضحة ويحترم حدود الآخرين ، كيف يدير مشاعره و مشكلاته و يواجه الضغوطات و يتغلب عليها و كيف يتعامل مع التكنولوجيا بأمان و يتعلم كل الأدوات اللازمة ليواجه الحياة العملية بثقة ووعي.

كثير من الأمهات يقفن عاجزات أمام أولادهم وتصرفاتهم في هذه المرحلة.

فقط تنتقد وتقول (فترة و بتمر)

نحن كأهل اليوم نمتلك السلطة والقدرة على أن نغيّر في حياة أبنائنا… ولكن غداً قد لا يكون الأمر كذلك.

اليوم نستطيع أن نكون معهم في أي مشكلة يتعرضون لها، نساعدهم على حلّها ونحميهم من المواقف التي قد تؤذيهم… ولكن غداً لن يكون بإمكاننا أن نفعل ذلك.

لذلك، اغتنموا هذه المرحلة الذهبية.

كوني الأم التي اختارت أن تجعل من فترة المراهقة عند أبنائها مرحلة بناء، مرحلة يكتسبون فيها أدوات ومهارات تعلّمهم كيف يواجهون حياتهم المستقبلية.

كوني الأم التي قررت أن تجهّز أبناءها من الآن ليخرجوا إلى الحياة واثقين من أنفسهم، قادرين على اتخاذ قراراتهم، ومستعدين لمواجهة تحدياتهم اليومية بثبات ووعي.

رحلة ثقة

هو برنامج تدريبي تفاعلي متكامل، مبني على مراحل مدروسة وواضحة، للمراهقين

 من عمر 11 حتى 18 سنة، مصمم خصيصاً ليكون نقطة تحوّل حقيقية في حياة كل مراهق.

برنامج لبناء وعي وثقة المراهقين

البرنامج يمتد على مدار 6 أسابيع، مع أسبوع اختياري للتطبيق العملي، وينقسم إلى مسارين مختلفين حسب الفئة العمرية:

  • المسار الأول يدعى: أثر البداية مصمم للمراهقين من (11–13 سنة)

  • المسار الثاني يدعى: نقطة التحول مصمم للمراهقين من (14–18 سنة)

 أرافق المراهق خطوة بخطوة ليكتشف نفسه، يتعلّم كيف يدير مشاعره، يتواصل مع الآخرين بوعي ويكتسب أدوات عملية حقيقية تساعده على مواجهة التحديات اليومية و المستقبلية.

في برنامج "رحلة ثقة" سيتعلم المراهق :

  • اكتشاف نقاط قوته وضعفه وفهم ذاته بعمق

  • وضع أهداف واضحة واكتساب الدافع لتحقيقها.

  • استراتيجيات عملية للمذاكرة وتنظيم الوقت و ترتيب الأولويات بعيداً عن التوتر.

  • التعامل مع الضغط النفسي والامتحانات بثبات وهدوء.

  • مهارات التواصل الفعّال مع الأهل والأصدقاء

  • كيفية وضع حدود شخصية واضحة والقدرة على قول “لا” بثقة

  • الاستخدام الواعي والآمن للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي

  • خطوات عملية لبناء وتعزيز ثقته بنفسه يومياً

  • اتخاذ قرارات مصيرية (الدراسة – المهنة – العلاقات) بوعي ومسؤولية

  • تحقيق التوازن بين الدراسة والحياة الاجتماعية والصحة النفسية

هذه المهارات هي ما يهيئ ابنك للحياة العملية، و لن يجدها في المدرسة.

كل أسبوع فيه فيديوهات تعليمية، تمارين تفاعلية، وتحدي عملي يطبّقه المشارك، مع متابعة جماعية وجلسات فردية حسب الباقة المختارة.

نظراً لأن البرنامج يتطلب تفاعلاً حقيقياً و رغبة صادقة من المراهق في العمل على ذاته، فإنه غير متاح تلقائياً لجميع المتقدمين، إنما هو موجه لفئة محددة من المراهقين.

الذين يُظهرون استعداداً وجاهزية حقيقة للانخراط في مسار تطوير ذاتي معمق، لهذا السبب يتطلب اجتياز تقييم قبلي يتمثل في اختبار (عدة أسئلة) أو مقابلة فردية، نهدف من خلالها للتحقق من مدى جاهزية المشارك و مدى توافق أهدافه مع أهداف البرنامج و قدرته على الاستفادة القصوى منه.

نوفر تجربة تفاعلية تدعم التغيير الحقيقي و تُمكّن كل من يتم قبوله من خوض تجربة غنية ومؤثرة، وفي حال لم يكن البرنامج هو الخيار الأنسب في الوقت الحالي، نوجّه الأهل والمراهقين نحو المسار الذي يُناسب احتياجاتهم في هذه المرحلة.

✨ هذا ليس مجرد برنامج تدريبي… بل رحلة اكتشاف وتغيير تصنع فارقاً حقيقياً في حياة المراهق والأسرة كلها.

إذا كنت ترغب بالانضمام لبرنامجنا التدريبي ابدأ خطوتك الأولى بتعبئة النموذج


إذا كنت ترغب بالانضمام لبرنامجنا التدريبي ابدأ خطوتك الأولى بتعبئة النموذج

مراهق واثق من نفسه، يعرف مين هو، شو بده، وكيف يأخذ أولى خطواته للحياة العملية بثبات ووعي.

محتوى مجاني

كتاب مجاني

بعنوان "كيف تجهّز ابنك للحياة"؟

أهم 6 أدوات يجب ان يتعلّمها المراهق قبل فوات الأوان

هل ابنك جاهز يواجه الحياة بمفرده؟

هذا الكتاب المجاني أُعدّ خصيصاً للوالدين الذين يرغبون في إعداد أبنائهم ليكونوا جاهزين لمتطلبات الحياة العملية، لا أن يقتصر دورهم على التفوّق الدراسي فقط.

إنه دليل عملي يساعد ابنك ليكون واعياً، واثقاً، مستقلاً، ومزوّداً بالأدوات الحقيقية التي تمكّنه من مواجهة التحديات بثبات.

  • مين هو؟

  • كيف يقرر؟

  • كيف يتعامل مع الضغوط ؟

  • كيف يتواصل؟

  • وكيف يتعامل مع تحديات الحياة بثبات وهدوء؟

في هذا الكتاب رح تتعرف:

  • لأدوات الأساسية التي يجب أن يتعلّمها المراهق اليوم.

  • كيف تساعده على بناء ثقته بنفسه من داخل البيت.

  • أكثر الأخطاء التي تدمّر العلاقة والتواصل، وكيف تتفاداها.

  • دليل عملي وتطبيقي لكل أداة، بأسلوب بسيط ومباشر

خدماتي

أقدم مسارات عملية ترافق المراهق خطوة بخطوة، لأنقله من حالة التشتت و الخوف لحالة الثقة و الوعي، مع تمليكه كافة الأدوات و المهارات العملية التي يحتاجها في حياته المستقبلية.

خدماتي مصممة خصيصاً للمراهقين (11-13) و (14-18) وتتنوع حسب احتياجاتهم

برامج تدريبية

مسارات تدريبية تطبيقية مبنية على مراحل واضحة، كل مرحلة فيها فيديوهات + تمارين + تحديات + متابعة داخلية) مسجلة جاهزة ومتاحة بأي وقت للمراهقين اللذين يفضلون الحضور على حسب وقتهم (مع متابعة)

جلسات فردية ( لايف كوتشينج )

جلسات أونلاين 1:1 بترافق المراهق لاكتشاف نفسه، ترتيب أفكاره، والتعامل مع مشاعره بطريقة واعية وبعيدة عن التوجيه المباشر.

احجزي جلسة فردية مخصصة لابنك/بنتك

إذا حاسّة إنه ابنك عنده هدف عم يحاول يوصله وما عم يقدر و محتاج شخص يسمعه، يرافقه، ويدعمه يلاقي طريقه بثقة.

فهي الجلسة مصممة خصيصاً للمراهق، لتكون أول خطوة عملية وفارقة بحياته.

خلال 60 دقيقة أونلاين، منشتغل سوا على:

  • التعرف على التحديات يلي عم يمر فيها.

  • مساعدته يعبر عن حاله ويكتشف نقاط قوته.

  • تقييم جاهزيته لبرنامج تدريبي أعمق.

  • توصيات أولية بصوتي مخصصة إلكم كأهل.

شهادات العملاء

أم تيم

3- كنت مترددة بالبداية، بس المتابعة الشخصية والمحتوى العملي خلوني أحس أنو ابني بأمان، وأنا كمان حبيت كيف البرنامج بيبني الوعي خطوة خطوة وبيهتم بتطوير المهارات الشخصية عند المراهق.

أبو ليان

اللي عجبني بالبرنامج إنو ما بيعطي حلول جاهزة، بل بيعلم ابني كيف يفكر بطريقة تحليلية ، كيف يحل مشاكله، وكيف يبني ثقته لحاله. صرت شوف فرق حقيقي بطريقة تعامله مع ضغط الدراسة والحياة، أنصح بشدّة.

أم سامي

كنت حاسة إنو ابني ضايع ومشتت، وكل ما حاولت أقرّب منه كنت بفشل. بس من وقت اشترك بالجلسات الفردية، صار يحكي أكتر، يعرف شو بدو، وحتى تواصلنا بالبيت تحسّن. شكرًا من القلب.”

الأسئلة الشائعة

ابني ما عنده مشكلة نفسية، بس بحس أنه غير قادر ينظم أموره هل بيناسبه البرنامج ؟

طبعاً برنامج "رحلة ثقة" ليس علاج نفسي، إنما هو تدريب عملي للمراهقين يساعدهم على فهم أنفسهم، يبنوا ثقتهم، ويتعلموا مهارات حقيقية يحتاجونها بحياتهم العملية.

هل رح تعطيه الحل لمشكلته و تقولي له مالذي يجب عليه أن يفعله؟

لا. أنا كمدربة أعمل بأسلوب اللايف كوتشينج، وهو علم نستخدم فيه تقنيات معينة لتحفّيز المراهق على التفكير، وتساعده يكتشف، ويقرر بنفسه بدون أن أعطيه أوامر

نانسي الباشا-أخصائية ومدربة تطوير شخصي للمراهقين

المؤسسة والمديرة التنفيذية لأكاديمية أثر

لأننا نعلم أن كل مراهق يحمل بذرة قوة، نعمل في "أثر" على مرافقتهم لاكتشاف ذواتهم و بناء ثقتهم و اتخاذ قراراتهم

بوعي و استقلالية.

أكاديمية مصممة لتكون نقطة تحوّل في حياة المراهقين ومساحة أمان تطمن قلب كل أم وأب.

تابعيني على انستغرام للحصول على نصائح وحلول عملية لكل ما يتعلق بمرحلة المراهقة.

هذه الشركة مسجلة في فرنسا
رقم التسجيل : 98906393800017